٢ البيت في عيون الأخبار ٣/ ٥٤ منسوب إلى محمود الوراق، وفيه: رأى الهم. ٣ كأنه يريد: على اعتبار التاء عارضة على قواو في حكم المنفصلة فتكون الواو في حكم الطرف، فتستحق الإعلال: وأما على التأنيث فإن الكلمة تكون كشقاوة، فلا تكون الواو في الطرف فتصح؛ إذ كانت الكلمة بنيت على التاء. ٤ هو النابغة الجعدي: انظر اللسان في "أتو". ٥ قبله: فلا تنتهي أضغان قومي بينهم ... وسوأتهم حتى يصيروا مواليا وقوله: "يحلبون الأتاويا" أي يعطونها، وذلك أئهم خدم فهم يأخذون الخراج والأجر على خدمتهم. ورواية اللسان في "أتو": "يسألون الأتاويا". وانظر اللسان في "حلب" ويبدو أن من هذه القصيدة ما أورده له ابن قتيبة في الشعر والشعراء: ٢٥٢ تحقيق الأستاذ أحمد شاكر؛ يذكر قومه: ولو أن قومي لم تخف صدورهم ... وأحلامهم أصبحت للفنق آسيا ولكن قومي أصبحوا هثل خيبر ... بها داؤها ولا تضر الأعاديا ٦ كذا في ش، ب. وفي أ: "يبدل".