٢ كذا في أ، ب، ش. وسقط هذا اللفظ في ج. ٣ كذا في ب، ش. وكان ينبغي أن يكون يعد هذا: لما قلت ... أجبلت. ولكن المؤلف لم يحك قوله, يحدث عنه كالغائب، وهو طريق مسلوك. وقد سقط هذا اللفظ في ج، وهو أسوغ وأقرب متناولا. ٤ أجبل: انقطع عن القول. ٥ زيادة في أ. ٦ كذا في أ، ب، ش وفي ج: "شابها" والبيت خامس أبيات القصيدة التي مطلعها: ما بال عينك منها الدمع ينسكب ... كأنه من كلى مفرية سرب وانظر الديوان ص. والبيان والتبيين ١/ ١٢٦؛ "نشر محب الدين الخطيب". ٧ في ج أثبت صدره: وشعر قد أرقت له طريف وسقط هذا في أ، ب، ش. وقوله: "أجنبه" كذا في أ. وفي ش، ب، ج: "أجانبه" وما أثبت يوافق ما في الموشح ١٢ وانظر الديوان ٤٤٠. والمساند: ما فيه السناد، وهو من عيوب القافية، والمحال عند الخليل: الكلام لغير شيء، كما في اللسان. ويقول سيبويه في الكتاب ١/ ١٨: "وأما المحال الكذب فأن تقول: سوف أشرب ماء البحر أمس". ٨ كذا في ش. وغيرها: "بتأنيه" ويقال: تأتى للأمر: ترفق فيه وكأنه استعمل "في" بدل اللام لتضمنه معنى الترفق. ٩ انظر الموشح ١٣.