٢ كذا في أ. وفي ب، ش: "عن الوحش". وبعده: أكالئها حتى أعرس بعدما ... يكون سحيرا أو بعيدا فأهجعا وانظر شعراء ابن قتيبة ٣٣، ٦١٦ من طبعة الأستاذ أحمد شاكر. ٣ "لم أعي"، كذا في ب، أي لم تعجزني. وفي أ: "لم أعن" وهي رواية جيدة. وفي ش: "لم أعني". ٤ كذا في أ، ب. وفي ش: "ذللت". ٥ كذا في ش، ب. وفي أ: "اغتصاب". ٦ أي يأتي بعجز البيت. والقصة في اللسان في "عجز". ٧ من قبيل ما وقع للكميت ما وقع لموارد أحد أدباء شنقيط إذ أراد إنشاء قصيدة فنظم الشطر الأول، وهو: أمربع الغصن ذا أمتلك أعلامه ثم أرتج عليه سنة لا يستقيم له تكملته وورد يومًا منهلا ليسقي جملا له، فتخاصمت جاريتان في المنهل، فقالت إحداهما للأخرى: والله ما ذلك كذلك، ولا كانت أيامه كما تقولين، أو ما هو قريب من ذلك، فضرب جمله من غير أن يسقيه ودخل الحي وهو يجري، فظن الناس أنه رأى ما يذعره، فسألوه فأخبرهم أنه وجد شطرا يتم به مطلع قصيدته، فقال: أمربع الغصن ذا أم ذاك أعلامه ... لا هو هو ولا الأيام أيامه وانظر الوسيط ١٩٧.