٢ كذا في أ. وفي ش، ب: "ينثي" وما أثبت هو الصواب، ويثني من ثنا الحديث: أشاعه وأظهره. ٣ انظر في هذا الحديث كنزل العمال ١/ ١٥١. ٤ انظر المزهر في النوع الرابع والأربعين ٢/ ٢٤٦. ويعني بأحد الولاة أبا موسى الأشعري. ٥ في تفسير القرطبي ١/ ٢٤، وفي البحر ٥/ ٦ أن هذه القصة كانت مع عمر -رضي الله عنه، وفي ابن خلكان في ترجمة أبي الأسود. وفي فهرست ابن النديم في صدر المقالة الثانية أن القصة مع أبي الأسود نفسه. ٦ الآية: ٣ سورة التوبة. ٧ يجب أن يكون تتمة الكلام المتروكة، إن برئ الله منه، وفي القرطبي أن الأعرابي قال: أو قد برئ الله من رسوله! فإن يكن الله برئ من رسوله فأنا أبرأ منه. ٨ "ما لا يجهل موضعه" بدل من قوله: "ما رسمه". ٩ زيادة يقتضيها السياق خلت منها الأصول.