٢ كذا في أ. وفي ش، ب: "تضعف" وهو محرف عن يضعف. وفيهما: "وتقل". ٣ الضيّاط: العظيم الجنبين، والضيطار يقال لهذا، وللثيم. ٤ كذا في ش، ب. وفي أ "قوله". ٥ يقال للقوم إذ كانوا لا يغنون غناء: بنو ضوطري. وجريز يهجو بهذا الفرزدق بقومه، وكان غالب أبو الفرزدق باري سحيم بن وثيل الرايحي في عقر النوق تكرمًا في قصة معروفة, وانظر اللسان في ضطر, والنقائض ٨٢٣، وهو البيت ٥٨ من قصيدته التي أولها: أقمنا وربتنا الديار ولا أرى ... كمربعنا بين الحنيين مربعا ٦ هو لغة في الخاتم. ٧ من معانيه الكريم، ويقال: شباب غيداق: ناعم. ٨ اللوقة والألوفة: طعام طيب يكون من الزيد والرطب. ٩ الصوص: البخيل. والأصوص: الناقة الكريمة الموثقة الخلق. وتقول العرب: ناقة أصوص عليها صوص. وإذ كان معنياهما مختلفين كما رأيت لا يكونان من هذا الباب. ١٠ هو عود طيب الريح يتبخّر به. ١١ أي أن يكون ضيفن من ضفن، يقال: ضفن إلى القوم إذا جاء إليهم حتى يجلس معهم، رخص هذا بأبي زيد؛ لأن أيا عبيد وغيره يرون أن الضيفن من مادة الضيف والنون زائدة، وعلى هذا لا يكون الضيف والضيفن متداخلين. وانظر اللسان في ضيف رضيفن.