٢ "تنقل" كذا في ش. وفي ز: "ينقل" و"بالهمز" كذا في ش. وفي د، هـ، ز: "بالهمز". ٣ ظاهر الأمر عنده أن الحديث عن الظليم، ولا يقال هذا في الظليم، وفي اللسان "جفلت الربح السحاب", فكأنه يريد هذا, فتكون الكناية في "جفلته" للسحاب. ٤ يرى الزمخشري أن أفشع من باب أصبح, أي: دخل في الصباح، فلا غرابة فيه. وهذا في كشافه عند قوله تعالى في سورة الملك، آية ٢٢: {أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ} . ويرى الفخر الرازي عند قوله تعالى في سورة البقرة، آية ٢٦: {إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا} أن الهمزة في نحو أفشع للتعدية وأن الفعل متعد إلى مفعولين محذوفين. ٥ أي: سقط وتقطع. ٦ أي: مسحت ضرعها لتدر. ٧ أي: حركت ذنبها. ٨ اي: سوى أذنه ونصبها للاستماع، وذلك إذا جد في السير. ٩ في د، هـ، والأشباه "عليها". ١٠ في ش: "استعمال". ١١ انظر في هذه الألفاظ ص٨٨، ٣٠٨ من الجزء الأول.