٢ كذا في ش. وفي د، هـ، ز: "قولك". ٣ سقط في ش. والشاعر هو خفاف بن ندية. وانظر اللسان "أثر" و"وقي". ٤ هذا في وصف سيوف. وأثر السيف فرنده وديباجته ورونقه. أي: كلها يستقبلك بفرنده، أي: إذا نظر الناظر إليها اتَّصل شعاعها بعينه فلم يتمكن من النظر إليها، وانظر اللسان "أثر". ٥ هو ابن حجر, وانظر النوادر ٢٧. ٦ يقال: عسل الرمح إذا اهتزَّ واضطرب من لينه ولدوتته. ٧ قائله عبد الله بن همام السلولي. وبعده: أيثبت ما زدتم وقلق زيادتي ... دمي إن أسيفت هذه لكم سحل وانظر فوادر أبي زيد ٤، واللسان "وقى" و"بسل". ٨ ثبت ما بين القوسين في ش، وسقط في د، هـ، ز. ٩ هذا لمرداس بن حصين، و"قصرت" أي: حبست. والقبيلة اسم فرسه, وأبو زيد يروي "تجهنا" في البيت بكسر الجيم، الأصمعي بفتحها. وانظر اللسان "وجه". وكأنَّ المؤلف لم يبلغه إلّا فتح الجيم فجعله محذوف اتجه، وانظر النوارد، وانظر بيتًا بعد هذا البيت سبق في ص٢٧٧ من هذا الجزء.