٢ أي: الممزق العبدي، واسمه شأس بن نهار. ٣ الغرز للناقة مثل الحزام للفرس، والغرز للجمل مثل الركاب للبغل, ويبدو أن المراد هنا المعنى الأول. والنسيف أثر العض الركض ونحو ذلك. والأفحوص: الميض، والمطرق وصف القطاة، يقال: طرقت القطاة إذا حان خروج بيضها، ووصف الأنثى بالمطرق كما يقال: مرضع وحائض. ٤ آية: ٧٧، وسورة الكهف، وهذه قراءة الحسن وابن مسعود، وانظر البحر ٦/ ١٥٢. ٥ "بينهم" كذا في ز. وهو يوافق ما في اللسان، وفي ش: "بينهما", وقوله: "أهله". كذا في أصول الخصائص. وفي اللسان "أهل": "أهلنا"، وهو الأوفق بالمعنى، يريد ن هذا الممدوح يشرك ضيفه فيما عنده، ويتحدث الشاعر الضيف عن نفسه فيقول: كأنما أهلنا من الدار، وكأنما أهلنا أهله الذي اتهلهم, أي: اتخذهم أهلًا، فأهلنا وأهله سواء في داره. ٦ وهو وصف من اتَّمن، افتعل من الأمان.