٢ في د، هـ، ز: "إقرار ترك الهمز". ويبدو أنه كان هنا نسختان: "إقرار الهمز" و"ترك الهمز" فجمع بينهما. ٣ صدره: أبلغ يزيد بني شيبان مألكة أبو ثبيت كنية يزيد، وهو ابن عم الأعشى، وكان بينهما ملاحاة, والمألكة: الرسالة، والائتكال: الغضب، كأن الغاضب يأكل بعضه بعضًا. وهذا البيت من معلقة الأعشى المشهورة. ٤ كذا في ش. وفي د، هـ، ز: "لام فعال". ورأى سيبويه أن العوض من همزة "إله" الألف واللام في لفظ الجلالة, فهل الأصل هنا: "الألف واللام" فحرف إلى ما وقع إلينا. وانظر ص٢٢٦ من الجزء الأول. ٥ أي: ذي الأصبع العدواني, وهو من قصيدة مفضلية. ٦ عجزه: عنى ولا أنت دياني فتخزوني الديان: القائم بالأمر القاهر, ويقال: خزاه إذا ساسه ودبَّر أمره. ٧ يريد بذلك أن لفظ الجلالة من "أله" والقول الآخر أنه من "ليه", يقال: لاه يليه إذا تَستَّر. والقول الأول في الكتاب ١/ ٣٠٩، والقول الآخر رواه عنه الزجاج، وليس في الكتاب. وانظر الخزانة ٤/ ٣٣٥.