٢ الغمار: جمع الغمر أو الغمرة؛ وهو الماء الكثير. وفي الانتضاب ٤٣٧: هذا البيت لا أعلم قائله. وأحسبه يصف سفنًا، وفي شر الجواليق لأدب الكاتب ٣٥٨: "أي: قطعن البحر بنا غمره وضحله، وضبط في اللسان بالقلم: "وحل" -بفتح الحاء وسكون اللام. وكذا في الاقتضاب. وضبط في ج بسكون الحاء. ٣ في د، هـ، ز. "يجوز". ٤ في اللسان "عبد" نسبته إلى سويد بن أبي كاهل, والعبدي: نسبة إلى عبد القيس، وقوله: "بأجدع" أي: بأنف أجدع، وانظر شواهد المغني للبغدادي ١/ ٩٤٤، والكامل ٦/ ٢٤٤. ٥ كذا في ش، وفي د، هـ، ز: "شق" ٦- أي: امرئ القيس, وقبله مطلع القصيدة وهو: ألا عم صباحًا أيها الطلل البالي ... وهل يعمن من كان في العصر الخالي وقوله: "أحدث" كذا في ش. وفي د، هـ، ز: "آخر".