٢ أي: أبي ذؤيب الهذلي. والبيت هو السادس والثلاثون عن عينيته المشهورة إلى مطلعها: أمن المنون وربما تترجع ... والدهر ليس بمعتب من يجزع وانظرها في أواخر المفضليات، وديوان الهذلين "طبعة دار الكتب" ١/ ١٠. ٣ هذا في الحديث عن حمر الوحش التي أصابتهن سهام الصيد. والظبات أطراف السهام, يقول: إن قوائمهن تضمخن بالدم؛ فكأنها كسبت برودًا تزيدية. وهي منسوبة إلى تزيد بن عمران بن الحاف بن فصاعة. وهذه البرود فيها خطوط حمر، فشبه طرائق الدم في أذرع الحمر بتلك الطرائق. ٤ آية: ٧٩، سورة القصص. ٥ كذا في ش. وفي د، هـ، ز: "العرب" وهو من طيئ. وانظر الاقتضاب ٤٣٨، والجواليق ٣٥٨. ٦ "تغتصب" كذا في د، هـ، ز، ش. وهو بالبناء للمجهول؛ أي: هي منيعة على من أرادها. وفي ج: "تعتصب" بالبناء للفاعل, أي: تشد عليها العصابة، أي: ليست بامرأة، وإنما هي الحقيقة جبل.