للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٩٢٢ - "غُلَامُ مَنْ يَقُمْ أَقُمْ مَعْهُ" وَ"مَالْ ... كَمْ رَجُلٍ عِنْدَكَ؟ " فِي هَذَا مِثَالْ

١٩٢٣ - ثُمَّ بِأَرْبَعٍ فَتَقْدِيمُ الخَبَرْ ... مُحَتَّمٌ بِقَوْلِهِ لَهَا ذَكَرْ

١٩٢٤ - وَحَيْثُ كَانَ المُبْتَدَا مُنَكَّرَا ... وَظَرْفًا اوْ ذَا الجَرِّ تَلْقَ الخَبَرَا

١٩٢٥ - أَوْ جُمْلَةً كَمَا لَهَا قَدِ اعْتَبَرْ ... كَنَحْوِ "عِنْدِي دِرْهَمٌ" وَ"لِي وَطَرْ"

١٩٢٦ - وَ"اخْتَارَكَ ابْنُهُ فتًى" كُلُّ الصُّوَرْ ... مُلْتَزَمٌ فِيهِ تَقَدُّمُ الخَبَرْ

١٩٢٧ - لِأَنَّهُ لِلِابْتِدَا بِالنَّكِرَه ... مُسَوِّغٌ وَمُوقِعٌ مَنْ أَخَّرَهْ

/٣٧ ب/

١٩٢٨ - فِي اللَّبْسِ لِلخَبَرِ فِي الصِّفَةِ إِنْ ... ثَمَّ مُسَوِّغٌ سِوَاهُ قَدْ أَمِنْ

١٩٢٩ - نَحْوُ "لَهُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ" فَامْتَنَعْ ... وُجُوبُ تَقْدِيمٍ دَلِيلُهُ وَقَعْ

١٩٣٠ - فِي قَوْلِهِ "وَأَجَلٌ مُسَمَّى" ... يَلِيهِ "عِنْدَهُ" (١) كَذَاكَ حُتِمَا

١٩٣١ - لِخَبَرٍ سَبْقٌ إِذَا عَادَ عَلَيْهْ ... مَعْنًى عَلَى مُلَابِسٍ حَلَّ لَدَيْهْ

١٩٣٢ - مُضْمَرٌ ايْ مِمَّا بِهِ أَيْ مُبْتَدَا ... عَنْهُ مُبِينًا يُخْبَرُ الذِي بَدَا

١٩٣٣ - كَـ"عِنْدَ هِنْدٍ فِي الخِبَاءِ بَعْلُهَا" ... وَ"مُسْتَسِرٌّ فِي النُّفُوسِ فَضْلُهَا"

١٩٣٤ - وَمَعَ تَأْخِيرٍ لَهُ عَادَ الضَّمِيرْ ... لِمَا أَتَى لَفْظًا وَرُتْبَةً أَخِيرْ

١٩٣٥ - وَفِي كَلَامِهِ قَلَاقَةٌ هُنَا ... وَهْوَ بِكَافِيَتِهِ (٢) قَدْ بَيَّنَا

١٩٣٦ - وَإِنْ تُعِدْ لِخَبَرٍ ضَمِيرَا ... مِنْ مُبْتَدًا أَوْجِبْ لَهُ التَّأْخِيرَا (٣)

١٩٣٧ - ذَا لَفْظُهَا وَهْوَ مُوَضِّحٌ لِمَا ... هُنَا كَذَا يَجِبُ أَنْ يُقَدَّمَا


(١) الأنعام ٢.
(٢) انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ٣٦٩.
(٣) قال في الكافية:
وإن يعد لخبر ضمير ... من مبتدًا يُوجَب له التأخير
انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ٣٦٩.

<<  <  ج: ص:  >  >>