للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٠٨٦ - بِاسْمِ إِشَارَةٍ (١) فَمَوْصُولٌ فَمَا ... حَلَّيْتَهُ بِـ"أَلْ" فَقَدْ سَوَّاهُمَا (٢)

١٠٨٧ - وَرُتِّبَا فِي نُسَخٍ ثُمَّ المُضَافُ ... بِحَسَبِ الذِي يَلِيهِ قَدْ يُضَافْ

١٠٨٨ - وَهْوَ صَحِيحٌ فِي سِوَى مَا قَدْ أُضِيفْ ... لِمُضْمَرٍ فَكَوْنُهُ كَهْوَ ضَعِيفْ

١٠٨٩ - إِذِ الصَّحِيحُ أَنَّهُ مِثْلُ العَلَمْ (٣) ... وَالبَعْضُ فِي كُلِّ مُضَافٍ قَدْ حَكَمْ

١٠٩٠ - بِأَنَّهُ دُونَ الذِي أُضِيفَ لَهْ (٤) ... فَتِلْكَ أَقْوَالٌ ثَلَاثٌ مُكْمَلَه

فَصْلٌ فِي الضَّمَائِر

١٠٩١ - فَمَا أَتَى مُعَيِّنُ المُسَمَّى ... بِوَضْعِهِ مِنْ ذَاكَ وَهْوَ إِمَّا

١٠٩٢ - جَاءَ لِذِي غَيْبَةٍ ايْ لِغَائِبِ ... مَعْلُومٍ اوْ مُقَدَّمِ المَرَاتِبِ

١٠٩٣ - وَاللَّفْظِ، أَوْ لَفْظٍ فَقَطْ، أَوْ مَرْتَبَه ... فَقَطْ، كَذَا مُؤَخَّرٌ فِي المَرْتَبَه

١٠٩٤ - وَاللَّفْظِ، وَهْوَ (٥) مُفْرَدٌ أَوْ جُمْلَه ... مُفَسِّرًا ضَمِيرَ شَأْنٍ قَبْلَهْ

١٠٩٥ - وَسِتَّةٌ أَنْوَاعُ مُفْرَدٍ تُرَى ... مَا لِلضَّمِيرِ قَدْ يَكُونُ خَبَرَا

١٠٩٦ - تَمْيِيزُ مُضْمَرٍ بِـ"نِعْمَ" يُرْفَعُ ... كَذَا بِـ"رُبَّ" جُرَّ أَوْ مَا يَقَعُ

١٠٩٧ - فِيهِ تَنَازُعٌ وَثَانٍ أُعْمِلَا ... وَاحْتَاجَ لِلمَرْفُوعِ أَعْنِى الأَوَّلَا ... /٢٢ أ/

١٠٩٨ - وَمَا مِنَ المُضْمَرِ وَاقِعٌ بَدَلْ ... كَذَاكَ مَفْعُولًا ضَمِيرُهُ اتَّصَلْ

١٠٩٩ - بِفَاعِلٍ مُقَدَّمٍ وَالآخِرُ ... هَذَا عَلِيْهِ نَاظِمٌ وَالأَكْثَرُ


(١) يعني أنهما في مرتبة واحد لأن التعريف فيهما عند ابن مالك بالقصد.
(٢) يعني أنهما في مرتبة واحدة لأن التعريف فيهما عند ابن مالك بالعهد.
(٣) هذا مذهب سيبويه.
(٤) هذا قول الإمام أبي العباس المبرد.
(٥) يتحدث الشارح -رحمه الله- ويستطرد هنا عن مواضع عود الضمير على متأخر في اللفظ والرتبة.

<<  <  ج: ص:  >  >>