للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٠٧٥ - "ذِي"، "ذَا" أَتَى وَعَلَمٌ كَـ"هِنْدِ" ... وَ"جَوْرَ" وَالمُضَافُ نَحْوُ "عَبْدِي"

١٠٧٦ - وَ"ابْنِي" وَمَا حَلَّيْتَهُ بِـ"أَلْ" وَ"أَمْ" ... نَحْوُ "الغُلَامِ" وَ"الكِتَابِ" وَ"امْسَأَمْ"

١٠٧٧ - وَخَتَمَ الأَنْوَاعَ بِالمَوْصُولِ ... نَحْوُ "الذِي" وَاخْتَارَ فِي التَّسْهِيلِ (١)

١٠٧٨ - أَنَّ المُعَيَّنَ المُنَادَى عَرَّفَا ... إِشَارَةٌ لَهُ لِأَجْلِ ذَا اكْتَفَى

١٠٧٩ - عَنْ ذِكْرِهِ هُنَا (٢) وَفِي الشَّرْحِ لَهُ ... عَنْ نَصِّ سِيبَوَيْهِ قَدْ نَقَلَهُ (٣)

١٠٨٠ - لَكِنَّهُ ذَكَرَهُ فِي الكَافِيَه ... وَلَمْ تَكُنْ لِشَرْحِهَا مُنَافِيَه (٤)

١٠٨١ - زَادَ ابْنُ كَيْسَانَ (٥) مِنَ الأَنْوَاعِ "مَا" ... وَ"مَنْ" لِلِاسْتِفْهَامِ لَا مَا قُدِّمَا

١٠٨٢ - وَزَادَ بَعْضُهُمْ سِوَى مَا قُلْتُهُ ... وَهْوَ ضَعِيفٌ فَلِذَا أَهْمَلْتُهُ

١٠٨٣ - وَرَتَّبَ المَعَارِفَ التَّسْهِيلُ (٦) ... بِأَحْسَنِ الأَوْجُهِ إِذْ يَقُولُ

١٠٨٤ - أَعْرَفُهَا ضَمِيرُ مَنْ يُكَلِّمُ ... ثُمَّ الذِي خُوطِبَ ثُمَّ العَلَمُ

١٠٨٥ - ثُمَّ ضَمِيرُ الغَائِبِ السَّالِمِ عَنْ ... إِبْهَامِهِ (٧) ثُمَّ المُنَادَى مُقْتَرَنْ


(١) انظر: التسهيل ٢١.
(٢) قال ابن مالك في شرح التسهيل يتبنى أن المنادى المقصود تعريفه بالإشارة: "وإذا كانت دون مواجهة معرفة لاسم الإشارة فأن تكون كعرفة معها مواجهة أولى وأحرى وهذا أظهر وأبعد عن التكلف". انظر شرح التسهيل ١\ ١١٦.
(٣) انظر: شرح التسهيل ١\ ١١٦.
(٤) قال في الكافية:
فمضمر أعرفها ثم العلم ... فذو إشارة فموصول متم
فذو أداة فمنادى عُينا ... فذو إضافة بها تبينا
واعتبر المنادى المعين بالنداء من المعارف. انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ٢٢٣.
(٥) انظر: التسهيل ٢١ وتوضيح المقاصد والمسالك ١\ ٣٥٧ وهمع الهوامع ١\ ٢٢٠.
(٦) انظر: التسهيل ٢١.
(٧) يعني أن يتقدمه اسم واحد معرفة أو نكرة.

<<  <  ج: ص:  >  >>