(٢) إشارة إلى قول رؤبة من الرجز: لم يعن بالعلياء إلا سيدًا ... ولا شفى ذا الغي إلا ذو هدى الشاهد فيه إنابة الجار والمجرور مع وجود المفعول به. انظر: شرح الأشموني ١\ ٤٢١ وتمهيد القواعد ٤\ ١٦٢٩ والدر المصون ٩\ ٦٤٦ وشرح ابن عقيل ٢\ ١٢٢ وهمع الهوامع ١\ ٥٨٦ وشرح التسهيل ٢\ ١٢٨. (٣) الرجز هذا لم يعين قائله، الشاهد فيه إنابة الجار والمجرور عن الفاعل مع وجود المفعول به. انظر: التذييل والتكميل ٦\ ٢٢٤ وتخليص الشواهد ٤٩٧ وشرح الكافية الشافية ٢\ ٦١٠ والتصريح ١\ ٤٢٩ والمقاصد النحوية ٢\ ٩٧١ والمقاصد الشافية ٣\ ٤٤. (٤) الرجز ليزيد بن القعقاع، الشاهد فيه إقامة الجار والمجرور مقام الفاعل وترك المفعول به منصوبًا. انظر: تمهيد القواعد ٤\ ١٦٢٩ وشرح التسهيل ٢\ ١٢٨ والبحر المحيط ٦\ ٣٣١ والتذييل والتكميل ٦\ ٢٤٤.