إن يقتلوك فإن قتلك لم يكن ... عارًا عليك ورب قتل عار الشاهد فيه مجيء النعت جملة والرابط مقدر فيها أي "ورب قتل هو عار". انظر: المقتضب ٣\ ٦٦ والجنى الداني ٤٣٩ ومغني اللبيب ١٧٩ والتصريح ٢\ ١١٥ وهمع الهوامع ١\ ٣٦٩ وشرح التسهيل ٣\ ١٧٥ وخزانة الأدب ٩\ ٥٧٦. (٢) إشارة إلى قول جرير من الوافر: أبحت حمى تهامة بعد نجد ... وما شيء حميت بمستباح الشاهد فيه مجيء النعت جملة والرابط مقدر أي "وما شيء حميته ... ". انظر: الكتاب: ١\ ٨٧ وتوضيح المقاصد والمسالك ٢\ ٩٥٣ ومغني اللبيب ٦٥٣ والتصريح ٢\ ١١٥ وشرح التسهيل ٣\ ٣١٢ والمقاصد النحوية ٤\ ١٥٦٧. (٣) إشارة إلى قوله تعالى: "واتقوا يومًا لا تجزي نفس عن نفس". البقرة ٤٨. (٤) أول الرجز "فإنما أنت أخ .. "، وقد أنشده ثعلب في مجالسه ونسبه إلى أبي محمد العذلي، الشاهد فيه ما ظاهره مجيء الجلمة الطلبية نعتًا وهو هنا مؤولة على أنها محكية لقول محذوف واقع نعتًا. انظر: مجالس ثعلب ٢٣٤ وسر صناعة الإعراب ٢\ ٦٨ ومغني اللبيب ٧٦٢ وشرح التسهيل ٣\ ٣١١ وتمهيد القواعد ٧\ ٣٣٣٢ والمقاصد الشافية ٤\ ٦٣٦.