ودراسة تراث الأجداد والتنقيب عن كنوزهم الحبيسة في المكتبات الكبرى شرقا وغربا
وإن هذا العمل سيكون له أهمية كبيرة في إثراء البحث والدراسة في أهم مصادر اللغة العربية وفي علم النحو والإعراب خاصة بألفياته متنا وشروحا ودراسة،
وفي الختام أهنئ وأبارك لهذا الباحث، وأهيب بالمؤسسات العلمية والجامعات الفلسطينية أن تنظر بعين الاعتبار لمثل هذه الأعمال، وأن يعتبر مصدرا مهما من المصادر اللغوية التي يتم الاعتماد عليها في دراسة العربية ونحوها وصرفها وبلاغتها، وفقنا الله جميعا لإحياء تراث لغة القرآن، وجعل ذلك منارة وخدمة للعلم وأهله.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم.