لولا توقع معتر فأرضيه ... ما كنت أوثر إترابًا على ترب الشاهد فيه "فأرضيه" حيث نصب المضارع بـ"أن" مضمرة بعد فاء عاطفة فعلًا على اسم صريح. انظر: شرح الكافية الشافية ٣\ ١٥٥٨ وتوضيح المقاصد والمسالك ٣\ ١٢٦٢ وهمع الهوامع ٢\ ٤٠٤ والتصريح ٢\ ٣٨٩ وشرح التسهيل ٤\ ٤٩. (٢) إشارة إلى قول أنس بن مدركة الخثعمي: إني وقتلي سليكًا ثم أعقلَه ... كالثور يضرب لما عافت البقر الشاهد فيه "وأعقره" فإنه نصب الفعل المضارع بـ"أن" مضمرة بعد عطف له بـ"ثم" على اسم صريح. انظر: شرح الكافية الشافية ٣\ ١٥٥٨ وتوضيح المقاصد والمسالك ٣\ ١٢٦٢ وشرح ابن عقيل ٤\ ٢١ وشرح الجوجري ٢\ ٥٤٢ وشرح التسهيل ٤\ ٤٩. (٣) انظر: شرح التسهيل ٤\ ٤٨ وشرح الكافية الشافية ٣\ ١٥٥٨. (٤) من أقوال العرب المسموعة: "خذ اللص قبل يأخذَك". انظر: شرح الكافية الشافية ٣\ ١٥٥٩ واللمحة ٢\ ٨٩١ ومغني اللبيب ٨٣٩ وشرح ابن عقيل ٤\ ٢٤ وشرح التسهيل ٤\ ٥٠. (٥) إشارة إلى قول طرفة من الطويل: ألا أيهذا الزاجري أحضرَ الوغى ... وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدي الشاهد فيه "أحضر" حيث إنه نصب بـ"أن" مضمرة في غير موضع إضمار، وهذا مقصور على السماع. انظر: معاني القرآن للأخفش ٢\ ٤٧٤ والكتاب ٣\ ٩٩ والمقتضب ٢\ ٨٥ وعلل النحو ٤٤٢ والإنصاف ٢\ ٤٥٦ ومغني اللبيب ٨٤٠.