للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

خَاتِمَةُ الكِتَاب

١٠٠٢٠ - هَذَا تَمَامُ البَهْجَةِ الوَفِيَّه ... بِحُجَّةِ الأَلْفِيَّةِ النَّحْوِيَّه (١)

١٠٠٢١ - شَرْحًا مُرَجَّزًا عَجِيبًا جَامِعَا ... سَهْلًا مُعَجَّزًا قَرِيبًا نَافِعَا

١٠٠٢٢ - مُوَفِّيًا بِالجَمْعِ وَالوُضُوحِ ... مُسْتَوْفِيًا مَقَاصِدَ الشُّرُوحِ

١٠٠٢٣ - مَعْ مَا بِهِ اللهُ تَعَالَى قَدْ فَتَحْ ... مِنَ المُهِمَّاتِ وَمَا بِهِ مَنَحْ ... /١٨٩ ب/

١٠٠٢٤ - مِمَّا لَهُ حَرَّرْتُ أَوْ نَقَّحْتُ ... مِنَ البُحُوثِ أَوْ لَهُ صَحَّحْتُ

١٠٠٢٥ - مِنْ غَيْرِ تَعْقِيدٍ وَلَا تَكَلُّفِ ... وَغَيْرِ حَشْوٍ فِيهِ أَوْ تَعَسُّفِ

١٠٠٢٦ - فَيَا لَهُ عِقْدٌ يَتِيمُ الدُّرَرِ ... بَلْ كُلُّ بَيْتٍ مِنْهُ عِقْدُ جَوْهَرِ

١٠٠٢٧ - مُغْنِي اللَّبِيبِ غُنْيَةُ الطُّلَّابِ ... غَيْظُ العِدَا مَسَرَّةُ الأَحْبَابِ

١٠٠٢٨ - أُعْجُوبَةُ الوَقْتِ بِلَا مُمَارِي ... بَلْ غُرَّةُ الدُّهُورِ وَالأَعْصَار

١٠٠٢٩ - وَإِنْ يَكُنْ كِتَابُ "عُنْوَانُ الشَّرَفْ" (٢) ... قَدْ صَارَ أُعْجُوبَةَ دَهْرٍ قَدْ سَلَفْ


(١) في المقدمة ذكر الشارح أنه أسمى شرحه "البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية" وهنا في الخاتمة ذكر أنه أسماها "البهجة الوفية بحجة الألفية النحوية".
(٢) ألف المقري كتاب "عنوان الشرف الوافي في الفقه والتاريخ والنحو والعروض والقوافي" على غير مثال سابق، حيث جمع فيه خمسة علوم، إذا قرئ على سياق السطور فهو علم الفقه، وإذا قرئ على أول سطر منه قراءة عمودية كان علم العروض، وإذا قرئ ثاني سطر عمودي منه كان علم التاريخ، وإذا قرئ ثالث سطر عمودي منه فهو علم النحو، وإذا قرئ رابع سطر عمودي منه كان علم القوافي، فجعل ثلاثة علوم منه تتقاطع فلا يختل معنى كل علم بهذا التقاطع، وهي الفقه، والتاريخ، والنحو، وأما علم العروض فقد بدأ بكل سطر منه بالحرف الذي يبدأ به السطر في علم الفقه، والتزم في علم القوافي بأن يبدأ كل سطر منه بالحرف الذي ينتهي به السطر في علم الفقه، وإنه لكتاب من أعجب العجب.

<<  <  ج: ص:  >  >>