(٢) يونس ٨٩. (٣) مريم ٢٦. أصل الجملة: تَرَيِنَنَّ، حدث فيها ما حدث في "لتبلون". (٤) حاصله: يُبنى الفعل المضارع إذا اتصلت به نون التوكيد مباشرة؛ لتركبه مع النون تركيب خمسة عشر، هذا مذهب المبرد والسراج والفارسي وهو المشهور، وما ذكره الشارح "وقيل بالتقدير" يعني به مذهب سيبويه؛ فإنه ذهب إلى أن الفعل هنا مبني على السكون؛ لأنه الأصل في البناء، وحرك بالفتح لدفع التقاء الساكنين. (٥) فقد ذهب السهيلي إلى أنه مع نون الإناث معرب تقديرًا ومع نون التوكيد المباشرة مبني على الأصح، وقيل لا تشترط المباشرة، وقيل الجمع معرب تقديرًا. انظر: التصريح ١\ ٥٢. (٦) انظر: شرح المكودي ١٢. (٧) حينئذ يكون قُصد لفظه وما قصد لفظه فهو اسم.