للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فذكرت دعاء أحمد إلا ظننت أن الله عز وجل يفرج بدعائه عني" (١). وكان محمد بن مسلم بن وارة يدعو له في صلاته بعد موته (٢).


(١) انظر: مقدمة الجرح والتعديل ص ٣٤٢/ باب ما ذكر من جلالة أبي زرعة عند العلماء، ومناقب الإمام أحمد ص ١٢٢، وتاريخ دمشق، وتهذيب الكمال ورقة (٤٤٢ - أ-)، وتهذيب التهذيب ج ٧ ص ٣٢.
(٢) انظر: مقدمة الجرح والتعديل ص ٣٤٢.