(٢) كذا! ومقتضى النصوص التي سيذكرها أنّ أفضل القيام هو النصف الأخير أو الثلث الأخير. (٣) رواه: البخاري (١٩ - التهجّد، ٧ - من نام عند السحر، ٣/ ١٦/ ١١٣١)، ومسلم (١٣ - الصيام، ٣٥ - النهي عن صوم الدهر، ٢/ ٨١٦/ ١١٥٩)؛ من حديث ابن عمرو. (٤) البخاري (الموضع السابق، ١١٣٢)، ومسلم (٦ - المسافرين، ١٧ - صلاة الليل، ١/ ٥١١/ ٧٤١). (٥) في خ: "أيّ قيام الليل خير"! والصواب ما أثبتّه من م ون وط. (٦) (صحيح). قطعة من حديث تقدّم متنه وتفصيل القول في تخريجه (ص ٨٨). (٧) (ضعيف). رواه: ابن المبارك (١٢١٧)، وأحمد (٥/ ١٧٩)، وابن نصر في "القيام" (٧٧)، والنسائي في "الكبرى" (١٣٠٨)، وابن حبّان (٢٥٦٤)، والطبراني في "الأوسط" (٢٦٤٥)، وابن عديّ (٦/ ٢٤٥٢)، والبيهقي في "السنن" (٣/ ٤) و"الشعب" (٣٠٩٣)، والمزّي في "التهذيب" (٢٨/ ٥٨١)؛ من طريق المهاجر بن مخلد أبي مخلد، عن أبي العالية (ووقع في الأوسط: أبي العلاء يزيد بن الشخير)، ثني أبو مسلم الجذمي، سمعت أبا ذرّ … رفعه.