(٢) (ضعيف). تقدّم (ص ٢٨٧) عن أمّ أزهر لا عن أبيه، فإن كان ذكر أبيه محفوظًا فعلّة جديدة. (٣) كما يتأخّر كثيرون في الحضور إلى المسجد لصلاة القيام في رمضان حتّى تنقضي جماعة العشاء! ويقوم آخرون الليل بطوله ثمّ يستعجلون الفجر قبل الجماعة من شدّة نعاسهم! (٤) تخصيص ما بين العشاءين بصلاة مخصوصة غير سنّة المغرب وركعتين قبل فرض العشاء والتزامها بدعوى أنّه وقت غفلة أو غير ذلك لا يجوز، بل هو داخل في باب البدع المنهيّ عنها كما قدّمت. (٥) (صحيح). تقدّم تفصيل القول فيه (ص ١١٥)، لكنّ المقصود بقوله - صلى الله عليه وسلم - "في تلك الساعة" هو ثلث الليل الأخير لا وسطه كما تقدّم. (٦) كما جاء في حديث ابن عبّاس عند: البخاري (٩ - المواقيت، ٢٤ - النوم قبل العشاء، ٢/ ٥٠/ ٥٧١)، ومسلم (٥ - المساجد، ٣٩ - وقت العشاء، ١/ ٤٤٤/ ٦٤٢). (٧) رواه: البخاري (الموضع السابق، ٥٦٩ و ٥٧٠)، ومسلم (الموضع السابق، ١/ ٤٤٢/ ٦٣٩).