(١) في خ: "اثنا عشر"؛ على حكاية لفظ الآية، وله وجه صحيح لغة، والأولى ما أثبتّه من ط. (٢) وذلك أنّ القمر يدور على البروج التي تدور عليها الشمس جميعًا، لكن لمّا كانت حركة القمر بين النجوم أظهر؛ دقّقوا فيها أكثر، فقسّموا تلك البروج إلى ثمانية وعشرين منزلًا. (٣) لأنّ ضوء النهار يحول دون رؤية النجوم ومعرفة البرج الذي تنزل فيه الشمس بالنظر المباشر. (٤) رواه: البخاري (٣٠ - الصوم، ١٣ - لا نكتب ولا نحسب، ٤/ ١٢٦/ ١٩١٣)، ومسلم (١٣ - الصيام، ٢ - وجوب الصوم لرؤية الهلال، ٢/ ٧٦١/ ١٠٨٠)؛ من حديث ابن عمر. وليس عند أحدهما هذا السياق بطوله، ولكنّ ابن رجب رحمه الله جمعه من رواياتهما المختلفة للحديث.