(٢) سورة الليل آية (٥ - ١٠). (٣) انظر: معارج القبول (٢/ ٣٦١). (٤) سموا بذلك نسبة إلى الجبر وهو نفي الفعل عن العبد وإضافته إلى الرب تعالى، فهم يقولون: إن العبد مجبور على فعله فهو كالريشة في مهب الريح وكحركات المرتعش ليس له إرادة ولا قدرة على الفعل، وممن قال بهذا الجهم بن صفوان، وهم أصناف، فمنهم الجبرية الخالصة وهم الذين يقولون بقول جهم، ومنهم من يثبت للعبد قدرة غير مؤثرة. اعتقادات فرق المسلمين والمشركين (ص ٦٨) ومقالات الإسلاميين (١/ ٣٣٨) والملل والنحل (١/ ٨٥). (٥) أخرجه البخاري: كتاب القدر، باب تحاج آدم وموسى (٧/ ٢١٤) ومسلم: كتاب القدر، باب حجاج آدم وموسى عليهما السلام (٤/ ٢٠٤٢).