انظر: تذكرة الحفاظ، ١/٢٤٥؛ وسير الأعلام ٨/٤٢١؛ وحلية الأولياء، ٨/٨٤. ٢ يوسف بن أسباط الزاهد، من سادات المشايخ، له مواعظ وحكم، روى عن الثوري، وزائدة بن قدامة، وغيرهما، قال أبو حاتم: لا يحتج به. أنظر: حلية الأولياء، ٨/٢٣٧؛ وميزان الاعتدال ٤/٤٦٢؛ وسير الأعلام، ٩/١٦٩. ٣ ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع الفتاوى"، ٣/٣٥٠. وجاء كلام يوسف بن أسباط في "السنة"، للحافظ أبي بكر عمرو بن أبي عاصم الضحاك (٢٨٧) ، المكتب الإسلامي، ط/١، ١٤٠٠هـ - ١٩٨٠، ج ٢/٤٦٣، رقم (٩٥٣) ؛ والشريعة للآجري، ص١٥. ٤ ومما صنف في الرد على الجهمية: ١. الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة، لعبد الله بن قتيبة الدينوري (ت٢٧٦هـ) . ٢. الرد على الجهمية، للإمام الحافظ عثمان بن سعيد الدارمي، (ت٢٨٠هـ) . ٣. الرد على الجهمية، للحافظ ابن منده (ت٣٩٥هـ) . ٤. كتاب الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة، لابن القيم (٧٥١هـ) . ٥. اجتماع الجيوش الإسلامية على غزو المعطلة والجهمية، لابن القيم. ٦. الرد على الجهمية والزنادقة، كتاب ينسب للإمام أحمد، وقد بين محققه صحة نسبته إليه، بالأدلة، يرجع إليها في ص٧٢- ٧٨. تحقيق د. عبد الرحمن عميرة، طبعة دار اللواء، الرياض، ١٣٩٧هـ. ٥ أي كذلك كفرهم كفر محض أيضاً.