٢ المصدر السابق، نفس الصفحة. وقد ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في "مجموع الفتاوى"، ٥/١٢٢، وفي كتاب "النبوات"، ص١٣٠. ٣ ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية في "المجموع"، ٥/١٢١. ونصه: " ... حتى قال بعض أكابر أصحاب الشافعي: في القرآن ألف دليل وأزيد تدل على أن الله عال على خلقه وأنه فوق عباده". ٤ انظر: الكافية الشافية، ١/٣٩٧، ٣٩٩، ٤٠٢، ٤٠٥، ٤٠٨، ٤١٢، ٤١٥، ٤١٧، ٤٢٠، ٤٢٢، ٤٢٤، ٤٢٥، ٤٢٩، ٤٣٢، ٤٣٩، ٤٨٣، ٤٨٦، ٤٩٢، ٥٠٠، ٥١٠، ٥١٤. تحدث الإمام في تلك المواضع وغيرها عن الأدلة على علو الله تعالى على خلقه. ٥ هذه عقيدة أهل السنة والجماعة، والتي توافرت النصوص من كتاب الله، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم على إثباتها؛ من ذلك: قوله تعالى: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طه:٥] .