٢ سورة آل عمران: الآية (٦) . ٣ سورة البقرة: الآية (٢١) . ٤ يعلم أن النصارى الضالين، قد قالوا في عيسى عليه السلام قولاً عظيماً، فقد سموه ابناً لله، وسموه إلهاً، وسموه ثالث ثلاث، وزعموا أنه إله الحق من إله الحق، مولود غير مخلوق، مساو للأب في الجوهر، الرب المحي المنبثق من الأب، الذي هو مع الابن يسجد له. انظر: محاضرات في النصرانية، لمحمد أبو زهرة، دار الفكر العربي، القاهرة، ص٩٩. والأسفار المقدسة قبل الإسلام، للدكتور صابر طعيمة، عالم الكتب، بيروت، ط/١، ١٤٠٦هـ، ١٩٨٥م، ص٢٢٦. ٥ سورة آل عمران: الآية (٥٩) . ٦ سورة المائدة: الآية (١١٦- ١١٧) . ٧ في جميع النسخ: (رد) ، عدا المطبوع. ٨ ما بين المعقوفتين، تكملة من المصحف.