٢ كذا في (أ) والمطبوع، وفي بقية النسخ: يعاهد. ٣ يريد الحروف التي لم ترد في سورة الفاتحة، وهي [ث ج خ ز ش ظ ف] ، وهذه الحروف على الرغم من عدم وجودها في سورة الفاتحة، فليس ثمّ كبير فائدة في معرفتها وعدمها، كما أن السورة مكتملة بدونها، فلا داعي في البحث عن سبب عدم ورودها. ٤ في (د) والمطبوع: وخيالات. ٥ هذا اقتباس من قوله تعالى: {وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً} [النور:٣٩] . ٦ في (د) : وجدنا، والجملة من قوله: آخر ما وجد ... إلخ، من كلام جامع الرسائل. ٧ ساقط في (ب) و (ج) و (د) والمطبوع.