٢ وهو ما ذكره ابن الأثير. ٣ ما بين المعقوفين ساقط في جميع النسخ، وهو مقول قول السائل، أسقطه الناسخ، إذ تتمة الأسئلة التي تقدمت في ص ٣٦٣. وقد انتهى الشيخ من الجواب على السؤالين (كيف كان؟ وأين كان قبل أن يخلق خلقه؟) والذي يأتي هنا هو جواب بهذا القول المُسقَط هنا. ٤ فهو سبحانه وتعالى مستغن عن العرش وما دونه، وهذا مجمل معتقد أهل السنة والجماعة. انظر: شرح العقيدة الطحاوية ص٢٥٣. ٥ سورة الروم الآية (٢٥) . ٦ سورة الملك الآية (١٦) . ٧ في (أ) و (ب) و (ج) : (وحملت) . وفي (د) : (وحملته العرش) . ٨ سورة فاطر الآية (٤١) .. وتمامها: {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً} .