٢ سورة البقرة الآية (٢١) . ٣ ذكره الطبري في تفسيره ١/١٦٠. ٤ المرجع السابق نفس الصفحة. ٥ سورة الكافرون الآية (٣) . ٦ هذه إشارة إلى حديث يحيى بن سعيد، أنه قال: اسري برسول الله صلى الله عليه وسلم فرأى عفريتاً من الجن يطلبه بشعلة من نار، كلما التفت رسول الله صلى الله عليه وسلم رآه، فقال له جبريل: أفلا أعلمك كلمات تقولهن، إذ قتلهن طفئت شعلته وخر لفيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بلى، فقال جبريل: فقل: أعوذ بوجه الله الكريم، وبكلمات الله التامات، التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر، من شر ما ينزل من السماء ومن شر ما يعرج فيها ... ) الحديث. أخرجه الإمام مالك في الموطأ ٢/٩٥٠- ٩٥١، باب ما يؤمر به من التعوذ.