الاستيعاب ١/٣٤١، سير الأعلام ٢/٢١٥. ٢ البيتان نسبهما الشيخ إلى حسان، ولم أجدهما في ديوانه، ولعل النسبة خاطئة. وقد نسبهما ابن إسحاق إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه، ونسبهما ابن هشام إلى عبد الله بن جحش، انظر: السيرة النبوية لابن هشام ٢/٥٠٦. وجاء في حاشية نسخة "د": ويروى: تعدون قتلا في الحرام عظيمة ... وأعظم منه لو يرى الرشد راشد صدودكم عما يقول محمد ... وكفر به والله راء وشاهد وإخراجكم من مسجد لله أهله ... لئلا يرى لله في البيت ساجد وهذه هي رواية ابن هشام في السيرة النبوية ٢/٥٠٦. ٣ ساقط في "ج" و"د" والمطبوع. ٤ قال الخطابي: "فالفدادون بالتشديد "في الدال الأول"، الذين تعلوا أصواتهم في حروثهم ومواشيهم. واحدهم فداد. وقيل: "فدادين" مخففا، واحدها فدان، وهي البقر التي يحرث بها، وأهلها أهل جفاء وغلظة" النهاية لابن الأثير ٣/٤١٩. انظر معناه أيضا في: فتح الباري ٦/٤٠٥، وشرح صحيح مسلم للنووي ٢/٣٩٢. ٥ صحيح البخاري مع الفتح ٦/٤٠٣، بدء الخلق، باب خير مال المسلم غنم يتبع بها شغف الجبال. صحيح مسلم بشرح النووي ٢/٣٩١، الإيمان، باب تفاضل أهل الإيمان. سنن الترمذي ٤/٤٤٦، فتن، باب ما جاء في الدجال لا يدخل المدينة. =