الحديث الأول: أخرجه مسلم في صحيحه بشرح النووي ١٨/٣٢٦، الزهد، باب من أشرك في عمله غير الله. وابن ماجه في سننه ٢/٤٢٦ الزهد، باب الرياء والسمعة. والمنذري في الترغيب، ١/٦٩. وأحمد في مسنده،٢/٣٠١، مع اختلاف يسير في اللفظ. وأخرج الحديث الثاني: البخاري في صحيحه، ١٣/٣٢٩، الاعتصام باب إذا اجتهد العامل، ومسلم في صحيحه بشرح النووي ١٢/٢٥٨، الأقضية، باب نقض الأحكام الباطلة ورد محدثات الأمور. وأبو داود في سننه، ٥/١٢، السنة، باب في لزوم السنة. وابن ماجه في سننه، ١/٦، المقدمة، باب في تعظيم حديث رسول الله من شروط القبول من العبد، فلا يقبل عمر خالف أحدها، وعليها يدل قول المصطفى صلى الله عليه وسلم. ١ في "د": يبقى. وهو خطأ. ٢ القصيدة للإمام محمد بن إسماعيل بن الصلاح الصنعاني الأمير، وهي معروفة بالقصيدة البائية، ضمن كتاب: أربح البضاعة في معتقد أهل السنة والجماعة، علي بن سليمان آل يوسف، ط/٢، ١٣٧٩هـ ص ٨٧-٨٨.