(٢) حديث أبي بكرة أخرجه أبو داود ٥٠٩٠ وهو (حسن)، والجملة الأولى منه في المسند ٥/ ٣٦، والنسائي ٣/ ٦٢. (٣) (س) لابن السني. (٤) عزاه النووي في الأذكار إلى ابن السني عن ابن عباس مرفوعا، قال: والجزء الأول من الحديث خرجه مسلم، الأذكار ص ١١٥. (٥) المسند ٤/ ٣٣٧ وأبو داود ٤/ ٣١٨ من حديث خادم النبي (ص) يرفعه، والترمذي ٥/ ٤٦٥ من حديث ثوبان، وقال: حسن غريب، وتمام الحديث: ((وبمحمد (ص) نبيا، كان حقا على الله تعالى أن يرضيه))، قال النووي في الأذكار ص ١٢١: في إسناد الترمذي سعد بن المرزبان أبو سعيد البقال، وهو ضعيف، ورواه أبو داود والنسائي عن رجل خدم النبي (ص) بأسانيد جيدة عن النبي (ص). بلفظه، فثبت أصل الحديث ولله الحمد، لكن الحديث في ضعيف سنن أبي داود رقم ١٠٧٨ (ضعيف)، وفي صحيح مسلم ١/ ٢٩٠ حديث رقم ٣٨٦ من حديث سعد بن وقاص: ((من قال حين يسمع المؤذن: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله، رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا، وبالإسلام دينا، غفر له ذنبه)). (٦) مسلم ٤/ ٢٠٩٠، انفرد به عن البخاري، فقول المؤلف: متفق عليه وهم، وتمامه: ((عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته)).