للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

* قوله: (وَأَنْوَاعُ الْعِبَادَةِ الَّتِي أَمَرَ اللهُ بِهَا مِثْلُ: الإِسْلامِ، وَالإِيمَانِ، وَالإِحْسَانِ).

أشار المصنف إلى جملة من العبادات، وأراد أن يبين أن هذه العبادات لا تكون إلا لله، فهي حق لله ﷿ فذكر بعض أنواع العبادة، وذكر قبل ذلك مراتب الدين بإيجاز، وهي الإسلام، والإيمان، والإحسان، وسيأتي الكلام عنها عند الكلام على الأصل الثاني.

<<  <   >  >>