للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(وهذا ولا زعماتك) - ومعناه أن المخاطب كان يزعم زعمات، ثم ظهر خلاف زعمه، فقيل له ذلك.

(وإن تأتني فأهل الليل وأهل النهار) - ومعناه المبرة واللطف بالمخاطب.

(ومرحباً وأهلاً وسهلاً) - وهذا يقع خبراً لمن قصدك، ودعاء للمسافر، أي لقَّاك الله ذلك.

(وعذيرك) - قال عمرو بن معدي كرب:

٥٥٣ - أريد حياته ويريد قتلي ... عذيرك من خليلك من مراد

<<  <  ج: ص:  >  >>