للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حكى الفراء أنه قيل لبعض العرب: كيف تصنعون بالإقط؟ فقال: كهَيِّن، أي هيِّناً.

(وتكون اسماً) - أي في الكلام، وهو قول الأخفش، وظاهر قول الفارسي؛ وذهب سيبويه إلى أنها لا تكون اسماً إلا في الضرورة، وقال أبو جعفر ابن مضاء: الأظهر كونها اسماً أبداً، لكونها بمعنى مثل، وما كان بمعنى اسم فهو اسم.

(فتُجَرُّ) - كقوله:

٢٢٢ - تيم القلب حبُّ كالبدر، لا، بل ... فاق حُسناً من تيم القلب حُبا

(ويُسندُ إليها) - نحو:

٢٢٤ - أتنتهون؟ ولن ينْهَى ذوي شطط ... كالطعن يذهب فيه الزيتُ والقتُل

<<  <  ج: ص:  >  >>