للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٧ - وقوله تعالى: (قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللهُ).

وقد جاءت الأحاديث النبوية لهذا النوع من الشرك، ومن أمثلتها:

١ - قوله صلى الله عليه وسلم: ((لا عدوى ولا طيرة ... )) الحديث.

٢ - وقوله صلى الله عليه وسلم لما خرج على أصحابه يتنازعون في القدر ... : ((ألهذا خلقتم، أم بهذا أمرتم؟ ! لا تضربوا كتاب الله بعضه ببعض، انظروا ما أمرتم به فاتبعوه وما نهيتم عنه فاجتنبوه)).

٣ - وقوله صلى الله عليه وسلم: ((مفاتيح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله ... )) الحديث.

٤ - وقوله صلى الله عليه وسلم: ((يقول الله عز وجل: العظمة إزاره، والكبرياء رداءه. فمن نازعني واحدًا منهما عذبته)).

٥ - وقوله صلى الله عليه وسلم: ((أشدّ الناس عذابًا يوم القيامة المصورون) وفي رواية: ((يقال لهم: أحيوا ما خلقتم)).

٦ - وقوله صلى الله عليه وسلم: ((قال الله عز وجل: ومن أظلم ممّن ذهب يخلق خلقًا كخلقي، فليخلقوا ذرة أو ليخلقوا حبة أو ليخلقوا شعيرة)).

<<  <  ج: ص:  >  >>