للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾، أي: وليرحم المؤمنين من الخلق [الذين آمنوا] [١] بالله وملائكته [٢] وكتبه ورسله العاملين بطاعته، وكان الله غفورًا رحيمًا.

* * *


[١]- ما بين المعكوفتين سقط من: خ، ز.
[٢]- سقط من: ز، خ.