(٢) صحيح البخاري، كتاب: الأذان، باب: الجهر في العشاء، حديث (٧٦٦) (٢/ ٢٥٠). (٣) صحيح البخاري، كتاب: سجود القرآن، باب: من قرأ السجدة في الصلاة فسجد بها، حديث (١٠٧٨) (٢/ ٥٥٩). (٤) صحيح البخاري كتاب: الأذان، باب: القراءة في العشاء بالسجدة، حديث (٧٦٨) (٢/ ٢٥٠ - ٢٥١). ومسلم في كتاب: المساجد، باب: سجود التلاوة، حديث (١١٠ م / ٥٧٨) (٥/ ١٠٨). وأبو داود في كتاب: الصلاة، باب: السجود في ﴿إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ﴾ و ﴿اقْرَأْ﴾، حديث (١٤٠٨) (٢/ ٥٩). والنسائي (٢/ ١٦٢) كتاب الافتتاح، باب: السجود في الفريضة. (٥) أخرجه مسلم في كتاب: المساجد، باب: سجود التلاوة، حديث (١٠٨/ ٥٧٨) (٥/ ١٠٧). وأبو داود في كتاب: الصلاة، باب: السجود في ﴿إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ﴾ و ﴿اقْرَأْ﴾، حديث (١٤٠٧). والترمذي في كتاب: الصلاة، باب: ما جاء في السجدة في ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ﴾ ﴿إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ﴾ والنسائي (٢/ ١٦٢) كتاب الافتتاح، باب: والسجود في ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ﴾. وابن ماجة في كتاب الإقامة، باب: عدد سجود القرآن، حديث (١٠٥٨). (٦) في الموضع السابق- كذا قال المزي في تحفة الأشراف (١٤٢٠٦). والحديث عنده في الكبرى أيضًا في كتاب الافتتاح، باب: السجود في ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ﴾، حديث (١٠٣٩) (١/ ٣٣٣) من طريق السفيانين.