(٢) أخرجه الشافعي في «الأم» (٣/ ٣٦٧) ومن طريقه البيهقي في «الكبرى» (٥/ ٥٩) بإسناد صحيح إلى محمد الباقر، ولكنه مُرسل فإن محمدًا لم يُدرك عمر وعليًّا، اللهم إلا إن كان أخبره بالقصة عبد الله بن جعفر بن أبي طالب. (٣) في النسختين: «بلل». وفي «التعليقة» (١/ ٣٨٥): «بليل». وكلاهما تحريف، والصواب ما أثبتناه كما في «المسند» وغيره. ومَلَل: منزل على طريق المدينة إلى مكة على ثمانية وعشرين ميلًا من المدينة. انظر «معجم البلدان» (٥/ ١٩٤). (٤) «رواه» ساقطة من المطبوع. (٥) كما عزاه إليه أبو يعلى في «التعليقة» (١/ ٣٨٥). ورواه أيضًا أحمد في «المسند» (٥١٧) والبيهقي في «الكبرى» (٥/ ٦١) وغيرهما، وقال البيهقي: «هذا الإسناد غير قوي». ولكن قد صحَّ عن علي نحوه من وجهٍ آخر، وقد سبق.