وفي الآية ١١ من الزبور التاسع، وفي الآية ٤ من الزبور العاشر، وفي الآية ٨ من الزبور الخامس والعشرين، وفي الآية ١٦ من الزبور السابع والستين، وفي الآية ٢ من الزبور الثالث والسبعين وفي الآية ٢ من الزبور الخامس والسبعين وفي الآية ١ من الزبور الثامن والتسعين وفي الآية ٢١ من الزبور المائة والرابع والثلاثين، وفي الآية ١٧ و ٢١ من الباب الثالث من كتاب يوتيل، وفي الآية ٢ من الباب الثامن من كتاب زكريا وفي الآية ٤٥ و ٤٨ باب ٥ و ١ و ٩ و ١٤ و ٢٦ باب ٦ و ١١ و ٢١ باب ٧ و ٣٢ و ٣٣ باب ١٠ و ٥٠ باب ٢ و ١٣ باب ١٥ و ١٧ باب ١٦ و ١٠ و ١٤ و ١٩ و ٣٥ باب ١٨ و ١٩ و ٢٢ باب ٢٣ من إنجيل متى، ولا توجد في العهد العتيق والجديد الآيات الدالة على تنزيه الله عن المكان إلا قليلة مثل الآية
١ و ٢ من الباب السادس والستين من كتاب أشعياء، والآية ٤٨ من الباب السابع من أعمال الحواريين، لكن لما كان مضمون هذه الآيات القليلة موافقاً للبراهين أولت الآيات الكثيرة الغير المحصورة المشعرة بالمكان لله تعالى لا هذه الآيات القليلة، وأهل الكتاب أيضاً يوافقوننا في هذا التأويل،.