قائلاً إن كان الله يكون معي ويحفظني في الطريق الذي أنا سائر به ويرزقني خبزاً آكل وكسوة ألبس" ٢١ "ورجعت بسلام إلى بيت أبي فالرب يكون لي إلهاً" ٢٢ "وهذا الحجر الذي أقمته نصبة يدعى بيت الله وكل ما أعطيتني أديت إليك عشوره".
وفي الباب الحادي والثلاثين من السفر المذكور قول يعقوب عليه السلام في خطاب زوجته لِيَا وراحيل هكذا: ١١ "فقال لي ملاك الله في الحلم يا يعقوب فقلت هو ذا أنا" ١٢ "فقال لي الخ" ١٣ "أنا إله بيت إيل حيث مسحت قائمة الحجر ونذرت لي نذراً والآن قم فاخرج من هذه الأرض وارجع إلى أرض ميلادك" وفي الباب الثاني والثلاثين من السفر المذكور هكذا: ٩ "وقال يعقوب يا إله أبي إبراهيم وإله أبي إسحاق أيها الرب الذي قلت لي ارجع إلى أرضك وإلى مكان ميلادك وأباركك" ١٢ "فأنت تكلمت وقلت إنك تحسن إلي وتوسع نسلي مثل رمل البحر الذي لا يحصى لكثرته" وفي الباب الخامس والثلاثين من السفر المذكور هكذا: "وقال الله ليعقوب قم فاصعد إلى بيت إيل واسكن هناك، وانصب هناك مذبحاً لله الذي ظهر لك وأنت هارب من وجه عيصو أخيك" ٢ "وقال يعقوب لأهله الخ" ٣ "نصعد إلى بيت إيل لنصنع هناك مذبحاً لله الذي استجاب لي في ضيقتي وكان معي في طريقي" ٦ "فجاء يعقوب إلى لوزا التي في أرض كنعان هذه بيت إيل الخ" ٧ "وبنى هناك مذبحاً ودعا اسم المكان بيت الله لأن هناك ظهر له الله الخ".