وفي الباب السابع والأربعين من كتاب أشعيا هكذا: ٢ (خذي الرحى واطحني دقيقاً أعرى عارك اكشفي كتفك أظهري ساقيك جوزي الأنهار) ٣ (ينكشف عيبك ويظهر عارك أنتقم ولا يقاومني بشر) . والآية الثامنة عشر من الباب العشرين من سفر التكوين هكذا:(لأن الرب أعقم جميع من في بيت أبي مالك من أجل سارة امرأة إبراهيم) . والآية الحادية والثلاثون من الباب التاسع والعشرين هكذا:(فلما رأى الرب أن ليا مبغوضة فتح رحمها وكانت راحيل عاقراً) . والآية الثانية والعشرون من الباب الثلاثين من السفر المذكور هكذا:(فذكر الرب راحيل واستجاب لها وفتح رحمها) . فانظروا إلى نفرته من كشف عورة الرجال ورغبته إلى قلع عورات النساء وأعرائهن وفتح أرحامهن وسدها.
(٢٩) في الآية الرابعة والعشرين من الباب التاسع من كتاب أرمياء هكذا: (أنا الرب الصانع الرحمة والقضاء والعدل في الأرض) .
وقد عرفت حال ارتضائه بالرحمة والصدق فاعرف حال عدله في الباب الحادي والعشرين من كتاب حزقيال هكذا:[٣](وتقول لأرض إسرائيل هكذا: (يقول الرب الإله ها أنا ذا إليك وأسل سيفي من غمده وأقتل فيك البار والمنافق)[٤] ومن أجل أني قتلت فيك باراً ومنافقاً فلهذا يخرج