(١) في (جـ): ((لئلاّ)). (٢) قال الزركشي ٢/ ٧٦: ((أي: لكونه ضعيفاً أو متأخر الوفاة قد شارك الراوي عنه جماعة دونه في السماع منه، أو يكون أصغر من الراوي سنّاً، أو تكون أحاديثه التي عنده كثيرة فلا يحب تكرار الرواية عنه)). وانظر: محاسن الاصطلاح ١٦٧، ونكت ابن حجر ٢/ ٦١٥. (٣) بفتح النون والقاف المشدّدة، هذه النسبة إلى من ينقش السقوف والحيطان وغيرهما، وكان أبو بكر المذكور في مبدأ أمره يتعاطى هذه الصنعة فعرف بها، ت (٣٥١ هـ). ترجمته في: تاريخ بغداد ٢/ ٢٠١، وتاريخ دمشق ٥٢/ ٣٢٠، ووفيات الأعيان ٤/ ٢٩٨، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ٥٧٣. (٤) قال الزركشي ٢/ ٨١: ((يقتضي كراهة ذلك، ولهذا جعله تدليساً، وحكى ابن الموّاق في " بغية النقاد " خلافاً في نسبة الرجل إلى جده، واختار التفصيل بين المشهور به فيجوز ذلك، وإلاَّ فلا؛ لِما فيه من إبهام أمرهم وتعمية طريق معرفتهم)). (٥) قال الزركشي ٢/ ٨١: ((أي: ومنهم من سهله، قال أبو بكر البزار في مسنده: التدليس ليس بكذب، وإنما هو تحسين لظاهر الإسناد)). (٦) الضمير في قوله: ((عنه)) يعود على شعبة. (٧) رواه ابن عدي في كامله ١/ ١٠٧، والبيهقي في مناقب الشافعي ٢/ ٣٥، والخطيب في الكفاية: (٥٠٨ ت، ٣٥٥ هـ).