(١) ((ليس هذا من قبيل المعلول على اصطلاحه - وإن كانت علة في الجملة - إذ المعلول على اصطلاحه مقيد بالخفاء، والإرسال أو الانقطاع ليست علتها خفية)). نكت ابن حجر ٢/ ٧٤٥. (٢) في (جـ) و (م): ((جميع)). (٣) في (أ): ((مكانهم)). (٤) الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع ٢/ ٢٩٥. (٥) في (ب) و (جـ): ((يجمع)). (٦) الجامع لأخلاق الراوي ٢/ ٢١٢. وفيه أيضاً: عن الإمام أحمد بن حنبل: ((الحديث إذا لم تجمع طرقه لم تفهمه، والحديث يفسّر بعضه بعضاً))، وقال ولد المصنف في طرح التثريب ٧/ ١٨١: ((والحديث إذا جمعت طرقه تبين المراد منه، وليس لنا أن نتمسك برواية ونترك بقية الروايات)). (٧) إذا وقعت العلة في الإسناد قد تقدح وقد لا تقدح، وإذا قدحت فقد تخصّه وقد تستلزم القدح في المتن. وكذا القول في المتن، فالأقسام على هذا ستة)). نكت ابن حجر ٢/ ٧٤٦. ومن ثم مثّل لكل قسم.