(٢) منهم: ابن سيرين وأبو قلابة. ينظر: المحدّث الفاصل: ٤٥٩ - ٤٦٠، والكفاية: (٥٠٣ - ٥٠٤ ت، ٣٥٢ هـ)، والإلماع: ١١٥ - ١١٦، ونكت الزَّرْكَشِيّ ٣/ ٥٥١. (٣) وَقَدْ قَلَّدَ النوويُّ ابنَ الصلاحِ في هَذَا فَقَالَ: في التقريب: ١٢٠: ((إنه لا يجوز))، وَقَدْ أنكر ابن أبي الدم عَلَى ابن الصَّلاح ردَّه عَلَى هَذَا فَقَالَ: ((الوصية أرفع رتبة من الوجادة بلا خِلاَف، فإذا عمل بالوجادة فالوصية أولى)). ينظر: نكت الزركشي ٣/ ٥٥٠ - ٥٥١، وتدريب الراوي ٢/ ٦٠، وفتح المغيث ٢/ ١٣٣. (٤) في الشذا: ((يتقرب)). (٥) بكسر الواو. شرح التبصرة والتذكرة ٢/ ١٨٩، والتاج ٩/ ٢٦٠. (٦) قال: ابن كثير: ((الوجادة ليست من باب الرواية، وإنما هي حكاية عما وجده في الكتاب. وقال الشيخ أحمد شاكر: ((وإنما ذكر العلماء الوجادة في هذا الباب إلحاقاً به لبيان حكمها وما يتخذه الناقل في سبيلها)). اختصار علوم الحديث: ١٢٨، والباعث الحثيث: ١٣٠. (٧) بفتح النون وسكون الهاء وفتح الراء المهملة والواو، وفي آخرها نون أخرى. الأنساب ٥/ ٤٤٦، وانظر: التاج ١٤/ ٣١٩. وترجمته في تاريخ بغداد ١٣/ ٢٣٠، ومعجم الأدباء ١٩/ ١٥١، والسيِّر ١٦/ ٥٤٤.