تر انقطع وأتررته قطعته، مؤيد داهية، أي مثلها لا تعقر، وقال ألا ماذا ترون، هذا قول صاحب الناقة والشارب طرفة فقال: ذروه أي ذروا طرفة فإنما نفعها له أي لصاحبها لأن طرفة سيخلف عليه.
وقال آخر يصف إبلاً عقرها والبيت للمرار بن سعيد الفقعسي:
فأجلين عن برق أضاء عقيرةً ... فيالك ذعراً أي ساعة مذعر