للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقول الكميت:

وكاعبهم ذات الغفارة أسغب

الغفارة شعر الصدغ وما يليه.

وقال الخرشب:

وإن وراء الحزن غزلان أيكة ... مضمخة أردانها والغفائر

ويروي العفاوة وهو ما يرفع للإنسان من المرق ويروي القفاوة وهو من القفي وهو ما خص به الإنسان، ومنه قول سلامة:

ليس بأسفي ولا أقني ولا سغل ... يسقي دواء قفي السكن مربوب

<<  <  ج: ص:  >  >>