للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كان السدى وللندى مجداً ومكرمة ... تلك المكارم لا يورثن عن رقب

رقب من الرقبى وهي وصية الرجل بالدار وغيرها، يقول هي لفلان فإن مات فهي لفلان فهذا يرقب موت هذا.

وقال وذكر الحوادث إذ نزلت بقومه:

ولم يوائم لهم في رتبها ثبجاً ... ولم يكن لهم فيها أبا كرب

ولم يكن هدمها المخبون منفعةً ... إذا التفت غرضة التصدير والحقب

رتبها إصلاحها، ثبجا من التثبيج والإفساد، أبا كرب يريد قول الناس.

<<  <  ج: ص:  >  >>